ظل البنك منذ تأسيسه شركة مساهمة عامة حتى 31/12/2002م حيث تم بيعه في إطار سياسة الدولة الرامية لتحرير الإقتصاد السوداني والإنفتاح على المستثمرين الأجانب من الدول العربية لشركة الجمعة للتجارة والإستثمار ومن ثم أصبح شركة مساهمة
المساهمة في رأس مال الشركات والمؤسسات العامة وذلك لإبراز الدور القومي للبنك بالمشاركة في عدد من المشروعات ذات التأثير المباشر على الإقتصاد السوداني